اجمل قصه من قسم مشكلتي
صفحة 1 من اصل 1
اجمل قصه من قسم مشكلتي
السلام عليكم
بعد الكم الهائل من المشاكل التي قرأتها في هذا القسم احببت ان اشارك الجميع ابتلاء ربي لي و اعطيهم دفعة امل
انا بنت استطاع الشيطان ان يتسلل اليها و يجعلها متهاونة في حق ربها, فقد عرفت طريقي الى العادة السرية منذ صغري, لا اذكر عمري بالضبط, 6 او 7 سنوات, او حتى ممكن 5 سنوات.
لم اكن اعرف ما هي لكني استمريت عليها حتى شببت و دخلت عالم الانترنت و عرفت ما هي, لكني للاسف لم استطع تركها.
رغم اني علمت انها حرام و كذا لكني لم اعرف عن غشاء البكارة , وهنا الطامة الكبرى!
كنت امارس العادة بادخال اشياء قد تودي بغشاء البكارة, و فعلا رأيت الدماء تلطخ يدي و بعض ما قمت بإدخاله, لكني لم اهتم و حسبته دم الدورة الشهرية.
و مضت الايام....
دخلت الجامعة و تعمقت في مواقع التواصل الاجتماعي, و هنا الطامة الاخرى, اصبحت اكلم شباب على الفيس و المسنجر. رغم انها لم تكن صداقة او علاقة حب, مجرد تعارف سطحي, لكن الشيطان يزين لي. اوقعني احدهم بحبه,
او بالاحرى تغابيت فوقعت بحبه!
كنت اعرف انه راعي بنات, وكان في دولة اوربية يفعل الفواحش, وكان يكلم البنات, لكني اعجبت بغزله و كيف يفهمني و يحتويني,
طبعا و كيف لا و هو قد عرف مئات الفتيات قبلي.
استمريت معه و اصبحنا نتحدث بالهاتف
و عن امور تخل بالحياء, حتى احسست اني اصبحت مجرد قطعة لحم رخيصة.
قررت يوما ان اتقي ربي و اقطع علاقتي به و التزم الدين و الاخلاق, وفعلا قطعتها, لكن الشيطان ظل يحرك بي حتى عدت له مرة اخرى
و بصورة اسوء من قبل.
وقررت للمرة الثانية و تمكنت هذه المرة من نفسي و اخبرته بقراري, طبعا لم يمانع لان حالي عنده كحال البنات الرخيصات الاخريات.
و في ليلة دخل على المسنجر و كنت لم احظره بعد, مالت نفسي اليه مرة اخرى لكني لم اتجاوب معه, و سبحان الله حدث ما شجعني على تركه.
اعتبرتها هدية من الله تعالى و مكافئة لي على مجاهدة نفسي, ففي تلك الليلة دخل
على المسنجر شاب من الطلاب معي في الدراسة, كان الاذكى و الاوسم و ذو الحظ الاوفر عند الاساتذة لشدة تميزه, وصاحب دين و اخلاق و اطباع رائعة
( و الذي تخرج فيما بعد الاول على الكلية كلها). اخبرني ليلتها انه معجب بي و يريدني على سنة الله و رسوله. كم احسست حينها بالفرح الممزوج بالذنب و شعور الخزي,لانه لم يكن يعرف حقيقتي. لكن الحمد لله جاهدت نفسي حتى اصبحت ولله الحمد استحق حبه.
و لم تكتمل فرحتي.....
تذكرت بعد فترة موضوع الغشاء, و لم استطع ان اخبره و لا ان اخبر اهلي, احببته بجنون و لكن كل هذا ضاع بضياع بكارتي. قررت اخيراان اخبره, كانت صدمة له. لم اخبره كيف فقدت عذريتي لكن اخبره رؤوس اقلام اني فقدتها, صدمني قراره.....
قال انه موافق ان يرتبط بي اذا ذهبت مع امه
لطبيبة تأكد له ان الغشاء تمزق ليس نتيجة دخول احد بي. لكن ما الفائدة كنت متأكدة بإن هذا مستحيل. لكني وافقت في كل الاحوال.
بقيت ليالي و انا ادعو و ابكي و اتضرع و اموت الف مرة في اليوم. اقوم الليل و الدموع تجري من عيوني, و الاستغفار لا يفارق لساني,
ادعو بيقين و ارتجي رحمة الرحيم.
اخبرتهبإني سأذهب اولا الى الطبيبة وحدي حتى اذا قدر الله شيء لا اريد ان انفضح امام والدته, وفعلا ذهبت مع صاحبة لي و هي امينة
و ذات دين و خلق, وبقيت طوال الوقت ادعو و ارتجي و استغفر, كنت اريد مجرد امل, اثبات ان ما افقدني عذريتي ليس رجل.
الصدمة.......
دخلت عند الطبيبة و فحصتني بثانيتين, الغشاء سليم!!!!
كيف؟والله لا اعرف. لكني رأيت الدم و لم تكن قطرات , و ادخلت ما ادخلت, لكن الله القادر, اعتبرها معجزة.انقذني الله و سترني.
تزوجت منه و تمم الله لي على خير وله الحمد
و انا الان حامل بطفلنا الغالي
سبحانك ربي ما اعظمك و الطفك و ارحمك
ادعوه و استغفروه
بعد الكم الهائل من المشاكل التي قرأتها في هذا القسم احببت ان اشارك الجميع ابتلاء ربي لي و اعطيهم دفعة امل
انا بنت استطاع الشيطان ان يتسلل اليها و يجعلها متهاونة في حق ربها, فقد عرفت طريقي الى العادة السرية منذ صغري, لا اذكر عمري بالضبط, 6 او 7 سنوات, او حتى ممكن 5 سنوات.
لم اكن اعرف ما هي لكني استمريت عليها حتى شببت و دخلت عالم الانترنت و عرفت ما هي, لكني للاسف لم استطع تركها.
رغم اني علمت انها حرام و كذا لكني لم اعرف عن غشاء البكارة , وهنا الطامة الكبرى!
كنت امارس العادة بادخال اشياء قد تودي بغشاء البكارة, و فعلا رأيت الدماء تلطخ يدي و بعض ما قمت بإدخاله, لكني لم اهتم و حسبته دم الدورة الشهرية.
و مضت الايام....
دخلت الجامعة و تعمقت في مواقع التواصل الاجتماعي, و هنا الطامة الاخرى, اصبحت اكلم شباب على الفيس و المسنجر. رغم انها لم تكن صداقة او علاقة حب, مجرد تعارف سطحي, لكن الشيطان يزين لي. اوقعني احدهم بحبه,
او بالاحرى تغابيت فوقعت بحبه!
كنت اعرف انه راعي بنات, وكان في دولة اوربية يفعل الفواحش, وكان يكلم البنات, لكني اعجبت بغزله و كيف يفهمني و يحتويني,
طبعا و كيف لا و هو قد عرف مئات الفتيات قبلي.
استمريت معه و اصبحنا نتحدث بالهاتف
و عن امور تخل بالحياء, حتى احسست اني اصبحت مجرد قطعة لحم رخيصة.
قررت يوما ان اتقي ربي و اقطع علاقتي به و التزم الدين و الاخلاق, وفعلا قطعتها, لكن الشيطان ظل يحرك بي حتى عدت له مرة اخرى
و بصورة اسوء من قبل.
وقررت للمرة الثانية و تمكنت هذه المرة من نفسي و اخبرته بقراري, طبعا لم يمانع لان حالي عنده كحال البنات الرخيصات الاخريات.
و في ليلة دخل على المسنجر و كنت لم احظره بعد, مالت نفسي اليه مرة اخرى لكني لم اتجاوب معه, و سبحان الله حدث ما شجعني على تركه.
اعتبرتها هدية من الله تعالى و مكافئة لي على مجاهدة نفسي, ففي تلك الليلة دخل
على المسنجر شاب من الطلاب معي في الدراسة, كان الاذكى و الاوسم و ذو الحظ الاوفر عند الاساتذة لشدة تميزه, وصاحب دين و اخلاق و اطباع رائعة
( و الذي تخرج فيما بعد الاول على الكلية كلها). اخبرني ليلتها انه معجب بي و يريدني على سنة الله و رسوله. كم احسست حينها بالفرح الممزوج بالذنب و شعور الخزي,لانه لم يكن يعرف حقيقتي. لكن الحمد لله جاهدت نفسي حتى اصبحت ولله الحمد استحق حبه.
و لم تكتمل فرحتي.....
تذكرت بعد فترة موضوع الغشاء, و لم استطع ان اخبره و لا ان اخبر اهلي, احببته بجنون و لكن كل هذا ضاع بضياع بكارتي. قررت اخيراان اخبره, كانت صدمة له. لم اخبره كيف فقدت عذريتي لكن اخبره رؤوس اقلام اني فقدتها, صدمني قراره.....
قال انه موافق ان يرتبط بي اذا ذهبت مع امه
لطبيبة تأكد له ان الغشاء تمزق ليس نتيجة دخول احد بي. لكن ما الفائدة كنت متأكدة بإن هذا مستحيل. لكني وافقت في كل الاحوال.
بقيت ليالي و انا ادعو و ابكي و اتضرع و اموت الف مرة في اليوم. اقوم الليل و الدموع تجري من عيوني, و الاستغفار لا يفارق لساني,
ادعو بيقين و ارتجي رحمة الرحيم.
اخبرتهبإني سأذهب اولا الى الطبيبة وحدي حتى اذا قدر الله شيء لا اريد ان انفضح امام والدته, وفعلا ذهبت مع صاحبة لي و هي امينة
و ذات دين و خلق, وبقيت طوال الوقت ادعو و ارتجي و استغفر, كنت اريد مجرد امل, اثبات ان ما افقدني عذريتي ليس رجل.
الصدمة.......
دخلت عند الطبيبة و فحصتني بثانيتين, الغشاء سليم!!!!
كيف؟والله لا اعرف. لكني رأيت الدم و لم تكن قطرات , و ادخلت ما ادخلت, لكن الله القادر, اعتبرها معجزة.انقذني الله و سترني.
تزوجت منه و تمم الله لي على خير وله الحمد
و انا الان حامل بطفلنا الغالي
سبحانك ربي ما اعظمك و الطفك و ارحمك
ادعوه و استغفروه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى