الطالب الكلومبي الذي نام في الصف اثناء المحاضرة
صفحة 1 من اصل 1
الطالب الكلومبي الذي نام في الصف اثناء المحاضرة
[size=32]في أحد الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات
وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع إلى البيت بدء يفكر في حل هاتين المسألتين..
كانت المسألتان صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب!!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..
تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتان التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجزالعلم عن حلها..!!
إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر ي حل المسألة ولكن رب نومة نافعة. وما زالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة .
إنها القناعات كم وكم سيطرت علينا عبارات عجزت,ما أقدر,مستحيل,لا يمكن,مو معقول... فمتى تحررنا من قيودنا انطلقنا إلى الفضاء الرحب.
المسألة فقط قناعة داخلية وستكسر جميع الحواجز والمستحيلات
[/size]
وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع إلى البيت بدء يفكر في حل هاتين المسألتين..
كانت المسألتان صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب!!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..
تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتان التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجزالعلم عن حلها..!!
إن هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكر ي حل المسألة ولكن رب نومة نافعة. وما زالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة .
إنها القناعات كم وكم سيطرت علينا عبارات عجزت,ما أقدر,مستحيل,لا يمكن,مو معقول... فمتى تحررنا من قيودنا انطلقنا إلى الفضاء الرحب.
المسألة فقط قناعة داخلية وستكسر جميع الحواجز والمستحيلات
[/size]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى